تشكل الخنافس أكبر مجموعة من الحشرات الموجودة على وجه البسيطة، ليصل عدد أنواعها إلى أكثر من 300 ألف نوع.. وهي بهذا تعتبر من أنجح الكائنات في البقاء على سطح الأرض لأنها تتلاءم مع أي بيئة.
كما أن لبعض الخنافس القدرة على امتصاص الرطوبة من الجو بواسطة أجنحتها لتحتفظ بمياهها.. مما يمكنها من السير في الصحراء لمسافات طويلة.. وبعضها يمكنه العيش تحت الماء لأنها تخزن الهواء كذلك بأجنحتها، ويوجد أنواع أخرى من الخنافس التي تعيش على روث البهائم أو أجزاء معينة من النباتات والحيوانات الميتة.
بالإجمال يمكن القول أن الأنواع المختلفة من الخنافس تتغذى على كل مادة غذائية يمكن أن يتصورها العقل البشري.
ولهذا فليس مستغربا أن توجد الخنافس في شتى أنحاء العالم وفي معظم نماذج المساكن نظرا لتنوع غذائها.
ويمكن لهذه الحشرات وأد كثير من مسببات الأمراض الزراعية مثل المن والسوس الذي يضر بكثير من المحاصيل وينتشر في العديد من الحقول، فهي ذات قدرة على افتراس كميات كبيرة منها، وقد أصبحت تربى في المزارع خاصة من اجل إنتاجها وبيعها إلى أصحاب البساتين الذين يقدّرون مساعدتها في القضاء على الحشرات المؤذية لمحاصيلهم بطريقة تحافظ على صحة الإنسان وسلامة البيئة.
تقتل المن والسوس
لبعض الخنافس قرون استشعار أطول من جسمها تستخدمها كأجهزة أمان من الأعداء، ومعظم الخنافس إما سوداء أو بنيّة اللون وكثير منها لونه أحمر أو أزرق أو أخضر أو خليط من الألوان، ومن أشهر أنواع الخنافس "الدعسوقة" التي تتواجد في كل قارة مأهولة وتشكل مجموعة هامة جدا من الضواري.
ويمكن لهذه الحشرات وأد كثير من مسببات الأمراض الزراعية مثل المن والسوس الذي يضر بكثير من المحاصيل وينتشر في العديد من الحقول، فهي ذات قدرة على افتراس كميات كبيرة منها، وقد أصبحت تربى في المزارع خاصة من اجل إنتاجها وبيعها إلى أصحاب البساتين الذين يقدّرون مساعدتها في القضاء على الحشرات المؤذية لمحاصيلهم بطريقة تحافظ على صحة الإنسان وسلامة البيئة.
وقد بلغ من شدة تقدير البشر لهذه الحشرات أن قامت حكومات بعض الدول بإطلاق سراح العديد منها في الأراضي الزراعية كأعداء طبيعية لمسببات الأمراض من جهة، وكصديقة وفية للمزارعين من جهة اخرى، وهناك الخنفساء العملاقة أو خنفساء جالوت حيث تشكل إحدى أكبر أنواع الحشرات الحاليّة، وتُعرف الخنافس الكبيرة الحجم باسم "الجعل" في اللغة العربية.
وخنافس الجعل مشهورة بألوانها الرائعة وحجمها الكبير ومساعدتها القيمة في طمر الروث، حيث تطمره بعد أن تعالجه ليصبح بشكل كرات ليكون مخزونا غذائيا لصغارها، وهذا العمل أيضا يساعد على إخصاب التربة بشكل كبير.
المصدر: فلسطين
كما أن لبعض الخنافس القدرة على امتصاص الرطوبة من الجو بواسطة أجنحتها لتحتفظ بمياهها.. مما يمكنها من السير في الصحراء لمسافات طويلة.. وبعضها يمكنه العيش تحت الماء لأنها تخزن الهواء كذلك بأجنحتها، ويوجد أنواع أخرى من الخنافس التي تعيش على روث البهائم أو أجزاء معينة من النباتات والحيوانات الميتة.
بالإجمال يمكن القول أن الأنواع المختلفة من الخنافس تتغذى على كل مادة غذائية يمكن أن يتصورها العقل البشري.
ولهذا فليس مستغربا أن توجد الخنافس في شتى أنحاء العالم وفي معظم نماذج المساكن نظرا لتنوع غذائها.
ويمكن لهذه الحشرات وأد كثير من مسببات الأمراض الزراعية مثل المن والسوس الذي يضر بكثير من المحاصيل وينتشر في العديد من الحقول، فهي ذات قدرة على افتراس كميات كبيرة منها، وقد أصبحت تربى في المزارع خاصة من اجل إنتاجها وبيعها إلى أصحاب البساتين الذين يقدّرون مساعدتها في القضاء على الحشرات المؤذية لمحاصيلهم بطريقة تحافظ على صحة الإنسان وسلامة البيئة.
تقتل المن والسوس
لبعض الخنافس قرون استشعار أطول من جسمها تستخدمها كأجهزة أمان من الأعداء، ومعظم الخنافس إما سوداء أو بنيّة اللون وكثير منها لونه أحمر أو أزرق أو أخضر أو خليط من الألوان، ومن أشهر أنواع الخنافس "الدعسوقة" التي تتواجد في كل قارة مأهولة وتشكل مجموعة هامة جدا من الضواري.
ويمكن لهذه الحشرات وأد كثير من مسببات الأمراض الزراعية مثل المن والسوس الذي يضر بكثير من المحاصيل وينتشر في العديد من الحقول، فهي ذات قدرة على افتراس كميات كبيرة منها، وقد أصبحت تربى في المزارع خاصة من اجل إنتاجها وبيعها إلى أصحاب البساتين الذين يقدّرون مساعدتها في القضاء على الحشرات المؤذية لمحاصيلهم بطريقة تحافظ على صحة الإنسان وسلامة البيئة.
وقد بلغ من شدة تقدير البشر لهذه الحشرات أن قامت حكومات بعض الدول بإطلاق سراح العديد منها في الأراضي الزراعية كأعداء طبيعية لمسببات الأمراض من جهة، وكصديقة وفية للمزارعين من جهة اخرى، وهناك الخنفساء العملاقة أو خنفساء جالوت حيث تشكل إحدى أكبر أنواع الحشرات الحاليّة، وتُعرف الخنافس الكبيرة الحجم باسم "الجعل" في اللغة العربية.
وخنافس الجعل مشهورة بألوانها الرائعة وحجمها الكبير ومساعدتها القيمة في طمر الروث، حيث تطمره بعد أن تعالجه ليصبح بشكل كرات ليكون مخزونا غذائيا لصغارها، وهذا العمل أيضا يساعد على إخصاب التربة بشكل كبير.
المصدر: فلسطين
الإثنين فبراير 24, 2014 7:58 pm من طرف عبدالرحمن
» حالة الطقس اليوم فى مدينة رفح ***
الثلاثاء سبتمبر 17, 2013 10:12 pm من طرف م.ابراهيم الجزار
» نشرات زراعية حول زراعة وانتاج بعض انواع اشجار الفاكهة
الثلاثاء مايو 28, 2013 10:15 pm من طرف بانشير
» مجلة عالم الزراعة
الخميس ديسمبر 13, 2012 9:20 pm من طرف أبوبراءة
» زراعة الخيار داخل البيوت البلاستيكية
الخميس أغسطس 16, 2012 9:14 pm من طرف محمد العرجا
» بعض المشاكل التي تتعرض لها نباتات البندورة أثناء نموها
الخميس يوليو 19, 2012 3:01 am من طرف جليل1
» نشرات زراعية حول تربية ورعاية الابقار والاغنام
الأربعاء يونيو 27, 2012 7:28 am من طرف ابوالشاطر
» مجلة الزراعة الصادرة عن وزارة الزراعة والاصلاح السورية
الخميس مارس 22, 2012 1:12 pm من طرف محمد العرجا
» البطاطا المسلوقة تمتص الدهون من الجسم
الثلاثاء أكتوبر 25, 2011 2:43 pm من طرف م.ابراهيم الجزار